الأربعاء، 29 مايو 2013

هلاوس متصوف تايب


ورجعت تاني الحضرة م الأول
واقف في اخر صف
والضيّ باين عالمدي دوار
واصل لكني بشٍفْ
كان الولي عارف بإني حضرت
وعرفت وسط الذكر إني بقيت اضعف
مديت بشوف القلب ألتمس شوفها
خفتت ضيها عني
فَرَدتْ حجاب العزة والترحال
كأننا ولا كنا يوم عشاق
لملمت توبي من تحت أقدامها
وجريت أشحت م الحسين كرامات
بانت سعاد لكن فالحُجب والخلوة
ليها رنين
ليها بريق
ليها فـ الجلال نظرة تهد حمول الحزن جواي
ضوت بضيها ضيين
ضيّ أرتماني منها لآخر الأزمان
وضيّ أحتجبني بالعيون عن عيون الغيّ
بقيت أنا دايب
ميلمنيش جسمي
ممزوج بملامحها
جريت
سبت أنا الحضرة